أثيرت حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعى بعد تداول قصة الطالبة رودينا أسامة التى توفيت بسبب التنمر
وكانت الطالبة رودينا أسامة بالصف الأول الثانوي في مدرسة دار الحنان بالهرم، وهي إحدى مدارس 30 يونيو الموضوعة تحت الإشراف المالي والإداري لوزارة التربية والتعليم قد توفيت بعد عودتها من المدرسة
وأوضحت القصة المتداولة، أن الطالبة رودينا توفيت من حزنها بعد أن تعرضت للتنمر، بعد أن سمعت زميلاتها يقولن لها “إنتى وحشة إنتى إزاى مستحملة شكلك”.
ووفقا لمنشور المتداول، عادت الطالبة رودينا إلى مدرستها بعد هذا التنمر الجارح إلى بيتها، وهي في حالة انهيار وحزن شديد، وظلت تبكي وهي تروي لأختها ما حدث من جانب زميلاتها، وقبل أن تكمل الحكاية سقطت مغشيا عليها ثم توفت في الحال.