رئيس مجلس الادارةحسام محمود
رئيس التحريرأمينه سعد

أشرف دياب يكتب … من مذكرات عمرو موسى النافقة لفتاوى علماء الأزهر الضالة #واخدين_عقولنا_لفين صباح الخير يا مصر

  • توك شو
  • 16 سبتمبر 2017
  • 2154 مشاهدة
أشرف دياب يكتب … من مذكرات عمرو موسى النافقة لفتاوى علماء الأزهر الضالة #واخدين_عقولنا_لفين  صباح الخير يا مصر

فى أسبوع ثقافة النهش على حرمة أجساد الموتى ، صناعة جديدة لأزمة توسيع قاعدة شيزوفيرنيا الفكر فى عقول المصريين

من الهجوم الموجه على عبد الناصر فى مذكرات عمرو موسى إلى فتوى استاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر بتحليل ممارسة الزوج للجنس مع جسد زوجته المتوفاة بات مطلوبا من المصريين أن يعيدوا التمتع بمشاهدة إسكتش اسماعيل ياسين ( عنبر العقلاء ) على طريقة إخلصوا ناولونى الولاعة عايز أولع روما بحالها

بين عائلة عمرو موسى وعائلة عبد الناصر وعائلة سامح فهمى علاقة نسب مثلت لوبى قوة ونفوذ خلال سنوات حكم مبارك فلماذا لم ينشر موسى رأيه خلال كل تلك السنوات أم ان المصالح تعارضت والنفوذ تلاشى والنجوم أفلت

نعم عبد الناصر كان بشر له أخطاء جمة ولكن ما يحسب له أنه كان رئيس مصرى وطنى إجتهد فأصاب وأخطأ ومن ثما فواجب أمانة ضمير الكلمة كان ولابد أن يحمل حديثه جوانب الإيجاب ومبررات السلب فى عهده

فساد سيجار عمرو موسى الكوبى الذى تحملت تكلفته وزارة الخارجية المصرية سنوات ومن بعدها خزينة جامعة الدول العربية بات مطلوبا منه أن يستبدله بنوع آخر على اعتبار ان صناعته على أفخاد فتايات كوبا العذارى قد أصابها العطب بعد إصابتهم بحيض الدورة الشهرية وهو ما أثر على أفكار مدمنيه

عن اى تجديد فى الخطاب الدينى تتحدثون وعلماء الأزهر أغلبهم يحتاج إلى كلور ألوان وبرسيل جل لتبيض أفكارهم المشوشة وفتاويهم الضالة وتنظيفها فى غسالة عقل نصف أتوماتيك على الأقل

استاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر أفتى ولم يمضى ساعتين برد الأزهر فى بيان نفى لمضمون الفتوى فكم أزهر فى مصر ؟

من فتاوى إرضاع الكبير فى محل العمل إلى التبرك بببول الرسول ووصولا لتحليل ممارسة الجنس بين الزوج وجسد زوجته المتوفاة مطلوب إجراء تحليل مخدرات لعلماء الأزهر فهم أيضا علماء بدرجة موظفين بالدولة

أفلا يعقلون _ أفلا يبصرون_ أفلا ينظرون _  حكم تأمل عقلانية حوتها صيغ تعجب استفهامية فى عدد من ايات القراءن الكريم منحنا الله اياها حكمة أبدية لأجل التوقف عند عموم مطلقها بحثا عن قياس العقل فى قبول مدلول ومضمون الرسالة بين الراسل والمستقبل .

إنتهى عهد الأنبياء وإنقطع الوحى من السماء ولم يعد لنا قبولا أن نطوى صفحة حكمة العقل فى القياس فمن المحال أن يجدينا جبريل نزولا بوحى صدق كلام البعض أو يقين حديثه على طريقة الكذب المساوى والصدق المنعكش فى جمل كل حروف الهجاء

فى اسبوع واحد أصابتنا مذكرات وزير الخارجية الأسبق عمرو موسى وحديثه عن عبد الناصر وفتوى الدكتور صبرى عبد الرؤوف استاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر وفتواه حول تحليل ممارسة الزوج للجنس مع زوجته المتوفاة بصدمة ، صدمة خلفت من جراءها شيزوفرينا فكر نظرا لأهمية المتحدثين اللذان شطحا بهم الخيال على أرض واقع لم يمحى تاريخ العقول البشرية بعد ، صدمة بات معها مطلوبا أن يعيد المصريين فكرة التمتع بمشاهدة إسكتش اسماعيل ياسين ( عنبر العقلاء ) على طريقة إخلصوا ناولونى الولاعة عايز أولع روما بحالها بعدما اشعل عمرو موسى وصبرى عبد الرؤوف كل مقدرات الفهم والعقل . _ ذكرناه مرارا وتكرارا من قبل ، نعم عبد الناصر كان بشر له أخطاء جمة ولكن ما يحسب له أنه كان رئيس مصرى وطنى إجتهد فأصاب وأخطأ ومن ثما فقلد كان من الواجب أن تتحلى مذكرات عمرو موسى بواجب أمانة ضمير الكلمة وكان ولابد أن يحمل حديثه جوانب الإيجاب ومبررات السلب فى عهده بدلا من أن يمحى تاريخ ناصر بأكلمه رغم صلة قرابته ونسبه بين عائلته وعائلة عبد الناصر وعائلة سامح فهمى وزير البترول الأسبق إلا اذا كان هناك نوعا من تضارب المصالح والنزاعات بين تلك العائلات التى شهدت فى عهد مبارك لوبى متقارب وظفت له جميع المصالح لخدمة اطراف وفروع تلك العلاقة _ بات من المؤكد أن فساد سيجار عمرو موسى الكوبى الذى تحملت تكلفته وزارة الخارجية المصرية سنوات ومن بعدها خزينة جامعة الدول العربية قد فرض عليه شرعية ضرورة استبداله بنوع آخر على اعتبار ان صناعته على أفخاد فتايات كوبا العذارى قد أصابها العطب بعد إصابتهم بحيض الدورة الشهرية وهو ما أثر على أفكار مدمنيه وعشاقه فى الوقت الذى بات من عمرو موسى ذاته ان يقتنع بفكرة الإكتفاء والتوقف _ من فتاوى إرضاع الكبير فى محل العمل إلى التبرك بببول الرسول ووصولا لتحليل ممارسة الجنس بين الزوج وجسد زوجته المتوفاة البعض يرى ان هناك ضرورة ملحة تتطلب أحقية إجراء تحليل مخدرات لعلماء الأزهر فهم أيضا علماء بدرجة موظفين بالدولة فمن أين ناتى بعقول تقبل فكرة ضرورة التجديد فى الخطاب الدينى وعلماء الأزهر أغلبهم يحتاج إلى كلور ألوان وبرسيل جل لتبيض أفكارهم المشوشة وفتاويهم الضالة فى غسالة عقل قد تكون نصف أتوماتيك على الأقل بعد سلسلة من الفتاوى الغير قابلة للقياس اثارت جدلا فى الشارع المصرى ولاعربى خلال السنوات الماضية والتى كان آخرها فتوى صبرى عبد الرؤوف اليوم والتى أصدر بعدها الأزهر بساعتين ردا ينفى صحتها ويعارض جوهرها ويقر أنها حرام على اعتبار حرمانية الموتى

عقولنا_رايحة_لفين_من_يجاوب

شارك برأيك وأضف تعليق

حقوق النشر لموقع الكاميرا نيوز 2024 ©